نتائج البحث: المدينة العربية
ضمن فعاليات الدورة السادسة لملتقى القاهرة الأدبي، عُقدت ندوة بعنوان "التقارب رغم الاختلاف بين روايتي "1970" للكاتب المصري صنع الله إبراهيم، والكاتب البرازيلي إنريكي شنايدر".
على مدى أكثر من أربعة عقود، ظلّ الكاتب والصحافي اليمني، محمد عبد الله المساح (1948 ــ 2024)، على علاقة وطيدة مع القراء، يسَحرهم قلمه المعجون بتراب اليمن، والمهموم بقضايا وتطلعات شعبه وفئاته من الغلابة والكادحين.
أكدّت الفنانة البصرية الفلسطينية رنا بطراوي أن لوحاتها المعروضة في المتحف الفلسطيني في بلدة بير زيت، القريبة من رام الله، في إطار تظاهرة "هذا ليس معرضًا"، هي الوحيدة الناجية لها، بعد قصف منزلها ومرسمها.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ومعهد الدوحة للدراسات العليا كتاب "استشراف" السنوي الثامن. وتضمّن عددًا من الدراسات والترجمات والمقالات. وتجدون في موقع دورية "استشراف" جميع محتويات الأعداد مفتوحة ومتاحة للتنزيل.
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
في إطار الاحتفال بمدينة مراكش عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي 2024، ينظّم بيت الشعر بالمغرب ووزارة الشباب والثقافة والتواصل ومنظمة العالم الإسلامي (إيسيسكو) ومجلس مدينة مراكش، مهرجان مراكش العالمي للشعر أيام 26-27-28 نيسان/ أبريل 2024 بحضُور شعراء من العالم العربي.
يأتي الكلام عن الطعام من رغبة التمسك بديمومة الحياة... من تحدثوا عن الطعام لا يأكلون، أو يأكلون ليبقوا على حياتهم، والذين يأكلون الأخضر واليابس يبقون على صمتهم. وكأن بكلام الأولين استعاضة عن الجوع بالكلام عن الطعام.
كان الغرض الملكي باستدعاء تابوتي والاعتراف بقدرتها على بث رائحة طيبة، بدل النتانة الفائضة في المدينة، هو "الحفاظ على جثث الملوك والنبلاء المتوفين لعدة أسابيع حتى تظل الرائحة محتملة حتى نهاية الطقوس الجنائزية الطويلة والمتقنة".